أحدث المقالات

Post Top Ad

Your Ad Spot

الأحد، 4 فبراير 2018

انواع الاتصال

أنــواع الاتصــال 
 الأعلى، والذاتي، والشخصي، والجمعي، والجماهيري، والثقافي

أولاً: الاتصــال الأعــلى
1.      وإذا سألك عبادي عني فإني قريب
2.      الصلة التي تربط الإنسان بخالقه
3.      اتصال روحي يتم بالمخاطبة المباشرة المتمثلة بالدعاء
4.      تكون على شكل الصلاة والدعاء والتأمل

ثانياً: الاتصــال الذاتــي
1.      عملية ذهنية شخصية بحتة ( مخاطبة الإنسان لذاته).
2.      هي عملية تفاعل تأخذ مكانها داخل الإنسان نفسه.
3.      الإنسان هو المرسل والمستقبل في الوقت نفسه.
4.      يكون مرسلاً بطرح سؤال ويجيب على سؤاله فيصبح مستقبلاً.
5.      الاتصال الذاتي يساعدنا على التكيف مع مجتمعنا ومحيطنا.
6.      ويظل الحوار بين الرغبة والمبدأ هي عملية اتصال ذاتية.
ثالثاً: الاتصــال الشخصــي
1.      أكثر أنواع الاتصال شيوعاً وأكثر مرونة.
2.      هو الاتصال الذي يتم فرد وآخر ( مرسل ومستقبل).
3.      عن طريق هذا الاتصال تُكون الصداقات ويكرس الاحترام المتبادل وتُحل المشكلات الفردية ويتعدل السلوك نحو الأفضل وتتغير القناعات.
4.      إما أن يكون اتصال مباشر أو غير مباشر.
رابعاً: الاتصــال الجماعــي
خامساً: الاتصــال الجماهيـري
ما الفرق بينهما ؟
سادساً: الاتصــال الثقافــي
الثقافة : هي مجموعة من العادات والتقاليد والأعراف والمعارف التي يشترك فيها جمع من الناس.
الاتصال الثقافي: هو الاتصال الذي يتم بين أفراد لا ينتمون إلى ثقافة واحدة، بل من ثقافات مختلفة، حيث يتعلق عادة بالقيم والعادات والاتجاهات والسلوكيات.، يأخذ الاتصال الثقافي أشكالاً وصور مختلفة باختلاف الثقافات، لا تقبل من الثقافات الأخرى إلا ما يناسب ثقافتك.


الاتصــال الإداري الفعــال
مفهوم العملية الإدارية: مجموعة من الأنشطة أو الوظائف التي يمارسها أي إداري لتحقيق أهداف المؤسسة التي ينمتي إليها.
الإدارة: هي العلم والفن الذي يسعى لتحقيق أهداف المنظمة بأفضل الوسائل وبأقل التكاليف في الوقت المناسب من خلال الاستخدام الأمثل للإمكانيات المتاحة (البشرية والمادية والمالية).

وظــائف الإدارة
التخطيط: التنبؤ بالمستقبل وتحديد أفضل السبل لإنجاز الأهداف.
التنظيم: المزج بين الموارد البشرية والمادية على شكل هيكل أساسي.
التوجيه: إرشاد وتحفيز الموظفين باتجاه أهداف المنظمة (القيادة).
التوظيف: اختيار وتعيين ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب
الرقابة: مراقبة أداء المنظمة وتحديد ما إذا كانت حققت أهدافها أم لا.


نظم المعلومــات الإداريــة
أولاً: المدخلات: 
 كل ما يدخل في النظام من موارد يتم استغلالها عن طريق العمليات الإدارية لتحقيق أهداف النظام.  مثل: القوى البشرية, المعدات, الأجهزة, البيانات, المعلومات.

ثانياً: العمليات والإجراءات: 
  هي النشاطات والأعمال التي تمارسها المؤسسة لاستغلال مواردها المختلفة وتحويلها إلى مخرجات سلع / خدمات / معلومات

ثالثاً: المخرجات: 
 هي ما ينتجه النظام سواء على شكل سلع أو خدمات وهي نتيجة العمليات التي تتم بواسطتها الاستغلال الأمثل للمدخلات
 
رابعاً: التغذية الراجعة:
  هي المعلومات التي يتلقاها النظام عن البيئة المحيطة به وما يحدث فيها من متغيرات وآثار وانعكاسات المخرجات على البيئة ودرجة تقبل البيئة لها.

أنواع الاتصال الإداري 
   أولاً: الاتصالات التنظيمية:  ( شخصية – جماعية – داخلية – خارجية )
ثانياً: الاتصالات من حيث الاتجاه:   ( في اتجاه واحد – في اتجاهين )
   ثالثاً: الاتصالات من حيث الأداة ( الاتصالات اللفظية – الاتصالات الغير لفظية )
 

أولاً: الاتصالات التنظيمية
تبادل البيانات والمعلومات والحقائق داخل المؤسسة وخارجها من خلال شبكة اتصال يتم فيها ربط الإدارات والأقسام العاملين بعضهم ببعض.
1)      الاتصالات الشخصية:
اتصالات تتم بين شخصين فقط ويتم من خلالها توطيد العلاقات وتعميق مفهوم التعاون والتنسيق وشرح أهداف وآليات العمل والتنسيق بين الواجبات ومعرفة مشكلات التنفيذ والمساعدة بحلها.(مدير وموظف)
يتطلب توافر مهارات التحدث والإنصات والإقناع في هذه العملية.
2) الاتصالات الجماعية:
تتعلق الاتصالات الجماعية بتبادل البيانات والمعلومات بين عدة أفراد أو بين مجموعة من الأشخاص, وتتحدد بناءً على العوامل التالية:
-          حجم الجماعة.
-          المكانة النسبية لكل عضو بالجماعة.
-          مدى انتشار المعلومة والمشاركة في معرفتها.
-          كمية المعلومات التي بحوزة كل عضو.
-          درجة رضا الأعضاء عن أدوارهم.
3) الاتصالات الداخلية:
تبادل البيانات والمعلومات بين إدارات ودوائر وأقسام المنظمة بغرض تخصيص مهام العمل وتنسيق الأنشطة والإجراءات لتحقيق الأهداف.
-          الاتصالات الرسمية:
تتمثل في نقل وانسياب المعلومات في القنوات الرسمية للاتصال التي تحددها خطوط السلطة داخل المنظمة, وتهدف إلى التالي:
          إعلام المرؤوسين بالأهداف والسياسات.
          إبلاغ الأوامر للمرؤوسين.
          إصدار التوجيهات للرؤساء.
          تلقي استفسارات العاملين.
          علاج مشكلات العمل.
          إرسال نتائج العمل من المرؤوسين للرؤساء.
          تطوير اتجاهات العاملين وأفكارهم نحو موضوعات مختلفة.
          تعريف العاملين بالتغييرات التي ستحدث.
أنواع الاتصالات الرسمية

  الاتصال الرأسي

الصاعد: (انسياب المعلومات من المستوى الإداري الأدنى إلى الأعلى على شكل تقارير موضح فيها معيقات ومشاكل التنفيذ والمقترحات والأفكار والآراء وتكون من العاملين إلى المدراء أي من أسفل إلى أعلى)
الهابط: (تكون على شكل الأوامر والتعليمات والتوجيهات والقرارات الصادرة من أعلى إلى أسفل أي من المدراء إلى العاملين)
-          الاتصال الأفقي: تبادل المعلومات بين العاملين في الإدارات والدوائر والأقسام التي
تقع على نفس المستوى وتحقق تنسيق العمل وتبادل المعلومات والفهم المشترك والتعاون.
 الاتصالات الغير الرسمية:
لا يتبع التسلسل الوظيفي ولا ينظر إلى العلاقات الرسمية المقررة وهي تنشأ بعيداً عن خطوط الاتصال الرسمية التي تتم وفق التسلسل الهرمي والوظيفي ويتم من خلالها تبادل المعلومات في أماكن العمل الرسمية وخارج نطاق العمل ( المناسبات، العزائم، الزيارات العائلية، الرحلات).
ما يميز هذا النوع من الاتصال: سرعة نقل المعلومات التي تفوق سرعة الاتصالات الرسمية حيث يختصر أكثر من 75% من الوقت اللازم لنقل المعلومات بالاتصالات الرسمية حيث يصعب تحديد مصدره أو التنبؤ باتجاهه خارج السيطرة ويتسم باعتماده بشكل كبير على الوسائل الشفهية.

أنواع الاتصالات الغير الرسمية
السلسلة المنفردة: يتم نقل المعلومات من شخص إلى آخر، ويكون جميع الأعضاء في خط واحد حيث لا يستطيع أي منهم الاتصال بفرد آخر.
سلسة النميمة: يتم نقل المعلومات من خلال الاعتماد على شخص واحد يخبر كل واحد على حدة مما يؤدي إلى بطء توصيل المعلومات.
السلسلة الاحتمالية: ليس لها نمط محدد للاتصال حيث ينقل أ إلى ب معلومات معينة ويقوم ب بدوره بنقلها إلى الآخرين وبذلك فإن بعض الأفراد قد لا تصله المعلومات.
السلسة العنقودية: يتم نقل المعلومات من شخص إلى آخر بشكل انتقائي بمعنى أن يخبر (أ) (ب) بمعلومات تصل المعلومات إلى آخرين وتكون قد تغيرت تماما.

ثانياً: الاتصال من حيث الاتجاه
1)      الاتصالات في اتجاه واحد
          يرسل المرسل رسالته دون الاهتمام برد فعل المستقبل.
          اصدار الأوامر والتعليمات دون اعطاء فرصة للمرؤوسين للمناقشة والاستيضاح أو الرفض أو الاعتذار والتبرير.
          غالباً ما يحدث اختلاف في التفسير بين المعنى المقصود من المرسل مع المعنى المفهوم من المستقبل.
          مفيد للأعمال الروتينية والمواقف المتكررة توفيراً للوقت.
2) الاتصالات في اتجاهين:
          يهتم المرسل بمعرفة رد فعل المستقبل كتابة أو سماعاً.
          إصدار الأوامر والتعليمات وإعطاء فرصة للمرؤوسين للمناقشة والاستيضاح والاستفسار وإبداء الرأي والمشاركة في صنع القرار.
          غالباً ما يكون هناك تقارب إلى حد كبير بين المعنى المقصود من المرسل مع المعنى المفهوم من المستقبل.
          اتباع المدير سياسة الباب المفتوح تعزز الشعور بدرجة عالية من الثقة المتبادلة بين المدير والعاملين.

ثالثاً: الاتصالات من حيث الأداة
الاتصالات اللفظية: نقل البيانات باستخدام اللغة والكلمات المنطوقة والمكتوبة.
2) الاتصالات الغير لفظية:
نقل البيانات والمعلومات عن طريق استخدام لغة الجسد والإيماءات والإشارات.
قد تكون الإشارات مقصودة أو غير مقصودة من مصدر الاتصال.
يميل الناس إلى تصديق الرسائل الغير اللفظية في حال تعارضها مع الرسائل اللفظية.
تصل نسبة استخدامها في الاتصال ما يقرب من 90% من المعاني وبصفة خاصة في الرسائل التي تتعلق بالإحساس أو الشعور.
معيقات الاتصال الإداري
كافة المتغيرات التي تمنع أو تعيق عملية تبادل المعلومات والأفكار أو المشاعر أو تؤخر إرسالها واستقبالها أو تحرف وتشوه معناها.
تتعرض عملية الاتصال لبعض المعوقات التي تعمل على تشتيت المعلومات وهي مصنفة كالتالي:
معيقات شخصية
معيقات تنظيمية
معيقات بيئية

أولاً: المعيقـــات الشخصـــية
يقصد بالمعوقات الشخصية مجموعة المؤثرات التي ترجع إلى المرسل والمستقبل في عملية الاتصال وتحدث فيها أثراً عكسياً.
وهي ترجع أساساً للفروق الفردية أ, الشرود الذهني أو اللغة والمفردات والتي تجعل حكمهم على الأشياء ومدى فهمهم للاتصال مختلفاً 
.
ثانياً: المعيقـــات التنظيميـــة
هي عبارة عن المعيقات التي تؤثر في تبادل المعلومات أو الحقائق أو غير ذلك داخل المؤسسة لوجود مؤثرات تؤثر على كفاءة وفعالية الاتصال ومنها:
عدم وجود هيكل تنظيمي واضح
عدم كفاءة الهيكل التنظيمي
التخصص
ثانياً: المعيقـــات التنظيميـــة
v      قصور سياسة الاتصال.
v      الاعتماد الزائد على اللجان.
v      عدم وجود إدارة للمعلومات أو القصور فيها.
v      القصور في ربط المنظمة بالبيئة الخارجية.
v      عدم الاستقرار التنظيمي.

ثالثاً: المعيقـــات البيئيـــة
هي مجموعة المشاكل التي تحد من فعالية الاتصال والتي ترجع إلى مجموعة من العوامل التي توجد في المجتمع الذي يعيش فيه الفرد سواء داخل العمل أو خارجه وهي:
v      الألفاظ واختلاف مدلولاتها.
v      الموقع الجغرافي (البعد الجغرافي).
v      عدم وجود نشاط اجتماعي للعاملين.
رابعاً: معيقـــات أخرى
v      معيقات ثقافية
v      معيقات فيزيائية
v      معيقات فنية
v      معيقات قانونية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Post Top Ad

Your Ad Spot

المشاركات